• اتصل بنا
  • من نحن
الإثنين, مايو 12, 2025
7 °c
Damascus
7 ° الخميس
6 ° الجمعة
سوريا 360
الاشتراك بالنشرة البريدية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • محليات
  • مجتمع أهلي
  • إعادة إعمار
  • سلم أهلي
  • جاليات
  • ثقافة وفن
  • مغيبون
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • محليات
  • مجتمع أهلي
  • إعادة إعمار
  • سلم أهلي
  • جاليات
  • ثقافة وفن
  • مغيبون
No Result
View All Result
ArtMagz
No Result
View All Result

بريطانيا…المتطرف “تومي روبنسون” يعود للواجهة وسط غضب في الأوساط الإسلامية

بريطانيا…المتطرف “تومي روبنسون” يعود للواجهة وسط غضب في الأوساط الإسلامية

Related Post

وفاة طفل بريطاني بعد محاولة تنفيذ تحدي تيك توك

وفاة طفل بريطاني بعد محاولة تنفيذ تحدي تيك توك

لندن قد تعترف بالدولة الفسلطينية بعد وقف إطلاق النار في غزة

لندن قد تعترف بالدولة الفسلطينية بعد وقف إطلاق النار في غزة

احتجاجات حاشدة بالمدن الألمانية ضد خطط اليمين المتطرف ضد المهاجرين

وفاة طفل جوعا بجوار جثة والده تثير الجدل في بريطانيا

أخبار القارة الأوروبية_بريطانيا

أظهرت عدسات الكاميرا تجول اليميني المتطرف الملقب بـ”تومي روبنسون” بين أنصار اليمين المتطرف الذين نزلوا إلى الشارع ضد مسيرة مؤيدة لفلسطين في العاصمة البريطانية لندن، وذلك بعد غياب لأشهر اختفى فيها عن الأنظار.

“تومي روبنسون” يمكن تصنيفه كأكثر شخصية عبرت علانية عن كرهها للإسلام والمسلمين في بريطانيا، وقام خلال سنوات عديدة بالهجوم عليهم، والتحريض ضدهم ليس في المملكة المتحدة فقط، بل في كل أوروبا.

ويعتبر “روبنسون” “رمزا” لأنصار اليمين المتطرف العنيف في بريطانيا، فهو مؤسس ما يعرف بـ”رابطة الدفاع البريطانية” وهي مجموعة يمينية متطرفة تحمل على عاتقها التحريض ضد المسلمين، ونشر الكراهية والعنصرية ضدهم.

اسمه الحقيقي “ستيفين كريستوفر ياكسلي”، و”تومي روبنسون” اسم مستعار، يعود لأعضاء مجموعة “الهوليغانز” التي كانت تستعمل العنف في التشجيع الكروي، وقد مكنه هذا اللقب من التحايل على الشرطة في كثير من المرات قبل أن يتم الكشف عن هوية صاحب اللقب سنة 2010.

ولد “روبنسون” في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 1982 في مدينة لوتن القريبة من العاصمة لندن، لوالدين من أصول إيرلندية استقرا في بريطانيا، وكانت والدته تعمل في مخبز محلي، وعاش مع زوج أمه الذي كان يعمل في مصنع للسيارات، وقضى “تومي روبنسون” حياته وشبابه في مدينة لوتن.

بعد إنهاء الدراسة الثانوية، تقدم “روبنسون” لدراسة هندسة الطيران، ويقول عن نفسه “لقد تقدم من أجل هذا التخصص أكثر من 600 شخص، واختاروا 4 أشخاص فقط، كنت أنا من بينهم”، وسيحصل على شهادة التخرج بعد 5 سنوات وتحديدا سنة 2003، لكنه سيفقد وظيفته بعدما تورط في شجار، وهو في حالة سكر مع شرطي، الأمر الذي أدى إلى دخوله السجن مدة 12 شهرا، وستشكل هذه الحادثة نقطة تحول في حياته.

بعد خروجه من السجن، أعلن “روبنسون” أنه بدأ يهتم أكثر بالسياسة، وأصبح كل حديثه عما يسميه “التهديد الإسلامي” في مدينة لوتن، وكان يدعي أن الشرطة لا تقوم بأي شيء من مواجهة هذا التهديد.

وفي 2009 قررت مجموعة متطرفة كانت تطلق على نفسها مجموعة “المهاجرين”، اعتراض طريق عدد من الجنود البريطانيين العائدين لمدينتهم، ليقرر روبنسون القيام بمظاهرة مضادة، ضد مجموعة “المهاجرين”، ومن هنا سيؤسس “رابطة الدفاع البريطانية”.

بعد تأسيسه لرابطة الدفاع البريطانية “إي دي إل” (EDL)، بدأت أنشطة هذه المجموعة، وهي في الغالب مظاهرات عنصرية، وظهر توجهها الكاره للإسلام سنة 2010 عندما بدأ أنصار الرابطة في ترديد شعارات تسب الذات الإلهية، وتسب النبي الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم- إضافة إلى تقديمهم التحية النازية بينهم.

يصف “روبنسون” الإسلام بأنه “مرض وتهديد لنمط عيشنا”، وكتب في 2016 مقالا يقول فيه “أنا لا أنتمي إلى اليمين المتطرف، أنا فقط ضد الإسلام أنا مؤمن أنه دين متخلف وفاشي”، كما أنه اعتبر أزمة اللاجئين التي تفجرت في 2014 “هي فقط غزو إسلامي لأوروبا ولا علاقة للأمر باللجوء”.

ولم يكن “روبنسون” يتورع في سب النبي “محمد” -صلى الله عليه وسلم- وصرح أكثر من مرة أن المسلمين في بريطانيا ستتم مواجهتهم “بكامل قوة رابطة الدفاع البريطانية”.

وفي خطاب له أمام أنصاره من الرابطة قال روبنسون إن “كل مسلم في المملكة المتحدة عليه أن يدفع ثمن تفجيرات لندن التي حصلت في 2005 معتبرا أن جميع المسلمين يتحملون مسؤولية هذه التفجيرات”، قبل أن يصف مدينة برمنغهام المعروفة بوجود أعداد كبيرة من المسلمين فيها بأنها “بؤرة الإرهاب في بريطانيا”.

وكان “روبنسون” من أشد الداعين لمنع “وصول المهاجرين المسلمين إلى بريطانيا” مدعيا في أحد خطابته أن المسلمين يصلون إلى أوروبا من أجل “التحرش بالنساء واغتصابهن، ولا يمكنهم الاندماج لا من الناحية الثقافية، ولا الأيديولوجية”، وفي سنة 2016 غرد “روبنسون” على منصة “إكس” (تويتر سابقا) حينها “أود شخصيا أن أعيد كل مسلم وصل للاتحاد الأوروبي خلال 12 شهرا الماضية إلى بلده، ومنذ يوم غد لو أستطيع، فهؤلاء لاجئون مزيفون”.



وربط “روبنسون” علاقات مع رموز اليمين المتطرف في أوروبا والولايات المتحدة، وكذلك كندا، وأعلن أنه أسس فرعا لحركة “بيغيدا” الألمانية المعادية للإسلام والمسلمين، كان يكتب مقالات في عدد من المراكز اليمينية المتطرفة.

وفي 2017 كشفت زوجة المتطرف الذي هاجم مسجد “فينسبري بارك”، وحاول دهس المصلين أن زوجها تعرض لغسيل الدماغ من طرف “المقاطع والأفكار التي ينشرها “تومي روبنسون” على الإنترنت”، وحينها قرر مهاجمة المسلمين.

“لتومي روبنسون” سجل حافل بالجرائم والإدانات القضائية مرتبطة بالعنصرية والاعتداء والنصب والاحتيال، ففي 2013 تم سجنه مدة 10 أشهر بعد أن اعترف بأنه استعمل جواز سفر شخص آخر من أجل الدخول بصورة غير قانونية إلى الولايات المتحدة، وفي 2014 تم الحكم عليه بالسجن مدة 18 بتهمة النصب للحصول على القروض.

وفي 2018 سجن مدة 13 شهرا بتهمة ازدراء المحكمة، بعد أن قام ببث مباشر من أمام المحكمة للتعليق على أطوار قضية لم تنته بعد وخلال البث وجه كثيرا من الشتائم والانتقادات للمحكمة، ليقوم أنصاره بتنظيم احتجاج في وسط العاصمة لندن شارك فيه 15 ألف شخص، من اليمين المتطرف والنازيين الجدد، وانتهى الاحتجاج بمواجهات عنيفة مع رجال الشرطة.

وفي السنة نفسها ستقرر منصات التواصل الاجتماعي (تويتر، فيسبوك وإنستغرام) حذف حسابات روبنسون من منصاتها، وذلك بسبب خطابه الذي يحرض على العنف الكراهية، وفي 2019 ستقوم منصة “سناب شات” من حذف حسابه أيضا، كما قامت منصة “يوتيوب” بتقييد الوصول إلى مقاطعه المصورة.

تعتبر قصة الطفل السوري جمال حجازي من أشهر القصص التي تورط فيها “تومي روبنسون” ضد المسلمين، حيث انتشر في أكتوبر/تشرين الأول 2018 مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيها عدد من أطفال المدرسة، وهم يضربون الطفل السوري جمال حجازي (15 سنة)، وبعد انتشار الفيديو، خرج روبنسون بتصريحات يقول فيها إن هذا الولد لم يكن بريئا، متهما إياه “بالهجوم على فتاة بريطانية في مدرسته”.

متظاهرون داعمون لفلسطين يغلقون مصنعا عسكريا في بريطانيا

ويقول محامي الطفل “جمال حجازي” إن هذا المقطع من تومي روبنسون حوّل جمال إلى “معتد” وبسببه تلقى عددا من التهديدات التي اضطرت معها العائلة لتغيير مكان سكنه، وبعد أشهر من المحاكمة ضد تومي روبنسون، بسبب تحريضه ضد الطفل السوري، قضت المحكمة بتعويض لصالح جمال حجازي بأكثر من 100 ألف جنيه إسترليني.

لكن “روبنسون” أكد عدم قدرته على دفع المبلغ لأنه “مفلس”، الأمر الذي قد يؤدي به للعودة إلى السجن خلال الأشهر الأخيرة بعد تحرك النائب العام ضده لتنفيذ الحكم القضائي.

Tags: الإسلاموفوبيااليمين المتطرفبريطانياتوم روبنسون
أخبار القارة الأوروبية

أخبار القارة الأوروبية

مواضيع متعلقة

وفاة طفل بريطاني بعد محاولة تنفيذ تحدي تيك توك

وفاة طفل بريطاني بعد محاولة تنفيذ تحدي تيك توك

أخبار القارة الأوروبية_بريطانيا أدت محاولة طفل بريطاني تنفيذ تحدٍ من تطبيق تيك توك إلى وفاته بصورة مأساوية. وكشفت صحيفة مترو...

لندن قد تعترف بالدولة الفسلطينية بعد وقف إطلاق النار في غزة

لندن قد تعترف بالدولة الفسلطينية بعد وقف إطلاق النار في غزة

أخبار القارة الأوروبية_بريطانيا كشف وزير الخارجية البريطاني "ديفيد كاميرون" عن أن بلاده يمكن أن تعترف رسميا بالدولة الفلسطينية بعد وقف...

احتجاجات حاشدة بالمدن الألمانية ضد خطط اليمين المتطرف ضد المهاجرين

احتجاجات حاشدة بالمدن الألمانية ضد خطط اليمين المتطرف ضد المهاجرين

أخبار القارة الأوروبية_ألمانيا خرجت آلاف التظاهرات في مدن ألمانية عدة للتصدي لمخططات التخلص من المهاجرين التي يرفعها اليمين المتطرف في...

وفاة طفل جوعا بجوار جثة والده تثير الجدل في بريطانيا

وفاة طفل جوعا بجوار جثة والده تثير الجدل في بريطانيا

أخبار القارة الأوروبية_بريطانيا تسببت وفاة طفل جوعا في بريطانيا بجوار جثة والده حالة من الصدمة في المجتمع حيث عُثر على...

تحذير من تفشي الحصبة بين أطفال بريطانيا

تحذير من تفشي الحصبة بين أطفال بريطانيا

أخبار القارة الأوروبية_بريطانيا حذرت هيئة الصحة العامة في بريطانيا، الجمعة، من أن تفشي مرض الحصبة في وسط إنجلترا قد ينتشر...

البرلمان البريطاني يوافق على مشروع قانون إرسال اللاجئين إلى رواندا

البرلمان البريطاني يوافق على مشروع قانون إرسال اللاجئين إلى رواندا

 أخبار القارة الأوروبية_بريطانيا  أقر البرلمان البريطاني مشروع قانون مثير للجدل يسمح بإرسال اللاجئين الذين يصلون المملكة المتحدة إلى رواندا، فى...

Recommended

إلغاء ارتداء الكمامة في جميع مناطق إيطاليا

إلغاء ارتداء الكمامة في جميع مناطق إيطاليا

أوصت باستخدامه .. الوكالة الأوروبية: مخاطر لقاح أسترازينيكا “نادرة”

أوصت باستخدامه .. الوكالة الأوروبية: مخاطر لقاح أسترازينيكا “نادرة”

Popular News

  • فرنسا تعلق حوالي 700 ملف طلب لجوء قدمها سوريون

    فرنسا تعلق حوالي 700 ملف طلب لجوء قدمها سوريون

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • علماء يستخرجون الحمض النووي من حلي عمرها 20 ألف عام

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • تزايد عدد الرجال الذين يتعرضون للعنف المنزلي في ألمانيا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • ألمانيا تتوصل لاتفاق بشأن رفع رواتب أكثر من 2.5 مليون موظف في القطاع العام

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • القضاء البريطاني يوجه تهما بالقتل لشاب كان يقود قارب المهاجرين الغارق

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

Connect with us

syria360

copy Right Europe continent News © 2022 Designed By eng Malek

اقسام الموقع

  • الرئيسية
  • أخبار
  • مجتمع
  • لجوء
  • صحة
  • اقتصاد
  • سياسة
  • تشريعات
  • رياضة
  • ثقافة
  • دراما وسينما

تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي

No Result
View All Result
  • #50979 (بدون عنوان)
  • Blog
  • Contact
  • Home 2
  • Home 3
  • Home 4
  • Home 5
  • اتصل بنا
  • استبيان آراء السوريين في ألمانيا بشأن العودة إلى بلادهم
  • استبيان موقع أخبار القارة الأوروبية
  • استبيان موقع أخبار القارة الأوروبية
  • الرئيسية 6
  • تقديم طلب للدورة الإعلامية
  • سياسة الخصوصية
  • صور
  • فرص عمل
  • من نحن

copy Right Europe continent News © 2022 Designed By eng Malek